عندما نتخذ قرار ممارسة الرياضة ، فإننا نود فعلا أن نحقق أكبر فائدة ممكنة من هذه الأنشطة البدنية التي نبذلها . فمهما كان الهدف الذي نود تحقيقه من ممارسة الرياضة ، سواء كان التخفيف من الوزن الزائد أم ضمان الصحة والحيوية فإن لمزاولة الرياضة آراء و أهذاف أخرى قد تأثر بشكل مباشر على صحتك أولا و بشكل غير مباشر على دينك وعلى أخلاقك و بالتالي على مجتمعك .
ومما لا شك فيه أن ممارسة الشاب للرياضة تكسبه المزيد من الأخلاق الحسنة ، وتكسبه أيضا الكثير من الخصال والصفات الحميدة ، وتبعد الشباب عن آفة المخدرات ورفقاء السوء و تمضية أوقاتهم في شيء مفيد وغير ضار وأن الأخلاق بدورها تؤثر فيه بالإيجاب وتدفعه إلى التميز الرياضي ، فالشاب الرياضي صاحب الخلق الرفيع تجده متميزا في أدائه الرياضي ، فتجد لاعب كرة القدم - أو أي لعبة أخرى - صاحب الأخلاق الحميدة متميزا في مجهوده داخل الملعب - بسبب محافظته على صحته - وتجده أيضا متعاونا مع زملائه ، محبوبا منهم ومن جمهور المشجعين سواء المنتمين لناديه أو للأندية الأخرى ، وهناك أمثلة عديدة على ذلك . وقد أثبتت العديد من البحوث أن هناك علاقة وثيقة ومتوافقة بين ممارسة الرياضة والتحلي بالأخلاق الحسنة ، ومن هذه الدراسات ما ذكره الباحثان ويست ، وبوتشر في دراسة لهما عن بعض الإسهامات التربوية التي يمكن أن تعبر بوضوح عن طبيعة العلاقة بين ممارسة الرياضة أو التربية البدنية والنظام التربوي ، منها :
• تسهم التربية البدنية في زيادة التحصيل الدراسي
• النشاط الحركي وثيق الصلة بالعمليات العقلية العليا
• تسهم التربية البدنية في المعرفة المتصلة بالصحة واللياقة .
• تسهم التربية البدنية في فهم جسم الإنسان
.
- الهدف الصحي
- الهدف الديني
- الهذف الأخلاقي
ومما لا شك فيه أن ممارسة الشاب للرياضة تكسبه المزيد من الأخلاق الحسنة ، وتكسبه أيضا الكثير من الخصال والصفات الحميدة ، وتبعد الشباب عن آفة المخدرات ورفقاء السوء و تمضية أوقاتهم في شيء مفيد وغير ضار وأن الأخلاق بدورها تؤثر فيه بالإيجاب وتدفعه إلى التميز الرياضي ، فالشاب الرياضي صاحب الخلق الرفيع تجده متميزا في أدائه الرياضي ، فتجد لاعب كرة القدم - أو أي لعبة أخرى - صاحب الأخلاق الحميدة متميزا في مجهوده داخل الملعب - بسبب محافظته على صحته - وتجده أيضا متعاونا مع زملائه ، محبوبا منهم ومن جمهور المشجعين سواء المنتمين لناديه أو للأندية الأخرى ، وهناك أمثلة عديدة على ذلك . وقد أثبتت العديد من البحوث أن هناك علاقة وثيقة ومتوافقة بين ممارسة الرياضة والتحلي بالأخلاق الحسنة ، ومن هذه الدراسات ما ذكره الباحثان ويست ، وبوتشر في دراسة لهما عن بعض الإسهامات التربوية التي يمكن أن تعبر بوضوح عن طبيعة العلاقة بين ممارسة الرياضة أو التربية البدنية والنظام التربوي ، منها :
• تسهم التربية البدنية في زيادة التحصيل الدراسي
• النشاط الحركي وثيق الصلة بالعمليات العقلية العليا
• تسهم التربية البدنية في المعرفة المتصلة بالصحة واللياقة .
• تسهم التربية البدنية في فهم جسم الإنسان
- الهدف الإجتماعي
.